يصادف العاشر من شهر رمضان، الذكرى الثانية لرحيل المناضل الكبير، والضمير الوطني، والنموذج الجلي للإنسان اليمني، الشيخ محمد يحيى الغولي، وحين نتذكر القامات الوطنية الباسقة، والهامات السامقة، فإن من واجبنا أن نقف إجلالاً وإكباراً واحتراماً لها، وتقديراً وتمثلاً لدورها المنحاز دوماً إلى صف الوطن، والمناهض لكل مشاريع الهيمنة والتبعية والخنوع للآخر، وتحويل الوطن إلى ساحة خاضعة لسيطرته، وحديقة خلفية لتنفيذ ألعابه ومخططاته.
اقراء المزيد